ضغوط على الهلال تجبره على تخفيض عدد لاعبيه الاجانب والكشف عن الاسماء المرشحة للرحيل قبل إغلاق الميركاتو

ضغوط على الهلال تجبره على تخفيض عدد لاعبيه الاجانب
  • آخر تحديث

تشير مصادر صحفية إلى أن نادي الهلال يخطط في الفترة الحالية لإجراء تغييرات في تركيبته من اللاعبين الأجانب، وذلك قبل إغلاق فترة الانتقالات الصيفية.

ضغوط على الهلال تجبره على تخفيض عدد لاعبيه الاجانب 

ويأتي هذا التوجه بعد أن وصلت القائمة الحالية للفريق إلى عدد كبير من العناصر الأجنبية، وهو ما يستدعي إعادة التوازن والالتزام باللوائح المنظمة لهذا الشأن.

الحراسة الأجنبية في الفريق

يمتلك الهلال حارسين أجنبيين بارزين، حيث يحرس المرمى كل من المغربي ياسين بونو والفرنسي ماتيو باتويي، ويعكس هذا التنوع رغبة النادي في الاعتماد على خبرات دولية متميزة لتعزيز الخط الخلفي.

الدفاع بتعدد الجنسيات

في خط الدفاع، يظهر الهلال بتشكيلة متنوعة تضم أسماء من مدارس كروية مختلفة، مثل:

  • خالدوليبالي من السنغال.
  • رينان لودي القادم من البرازيل.
  • جواو كانسيلو النجم البرتغالي.
  • ثيو هيرنانديز من فرنسا.
  • يوسف أكششيك اللاعب التركي.

هذا التنوع يمنح الفريق خيارات عديدة، لكنه في الوقت نفسه يفرض تحدي يتعلق بضرورة تحديد العناصر الأكثر انسجام مع أسلوب اللعب.

الوسط بين القوة والتنظيم

يضم وسط الميدان لاعبين مميزين على المستوى الأوروبي، هما:

  • البرتغالي روبن نيفيز الذي يتميز بقدراته في صناعة اللعب.
  • الصربي سافيتش الذي يجمع بين القوة البدنية والرؤية التكتيكية.

وجود هذين الاسمين يمنح الهلال قوة كبيرة في التحكم بإيقاع المباريات.

هجوم هجومي برازيلي الطابع

أما في الخط الأمامي، فقد اعتمد الهلال على طابع هجومي برازيلي واضح، حيث يشارك كل من:

  • مالكوم
  • كايو سيزار
  • ماركوس ليوناردو

ويضاف إليهم المهاجم الأوروغوياني نونيز، ليكتمل خط هجوم يجمع بين المهارة والسرعة والتسجيل من أنصاف الفرص.

الهدف من تقليص القائمة

تسعى إدارة الهلال من خلال هذه الخطوة إلى ترتيب الصفوف بشكل أدق، مع الالتزام باللوائح التي تحدد عدد اللاعبين الأجانب المسموح بهم في كل فريق، كما يهدف القرار إلى خلق توازن فني أكبر، يمنح المدرب القدرة على الاستفادة المثلى من كل مركز دون وجود ازدحام قد يضعف الانسجام العام للفريق خلال منافسات الموسم.